أساليب الإقناع الخمسة NO FURTHER A MYSTERY

أساليب الإقناع الخمسة No Further a Mystery

أساليب الإقناع الخمسة No Further a Mystery

Blog Article



اجعل أي شخص يحبك من خلال أن تكون قريب منه، وقدم له الأشياء بحب سواء كانت قِيمَة معينة أو مساعدة أو أي شيء آخر.

اختر كلماتك بحيث تعبر عن أفكارك دون أن تهاجم أفكار الآخرين بفجاجة.

أو حتى يذهب بك تفكيرك بأنه شيء اختياري، عليك أن تقرر اكتسابه أم لا، وذلك لأن معرفة أن أساليب إقناع الأشخاص مهارة من الضروري جدًا اكتسابها.

وكيف لك أن تقنع الناس أنَّ الصَّدقة لا تُنقِص المال بل تزيده؟

استخدام كلمات وألفاظ تخدم هدفك، حتى تكن رسالتك سهلة الفهم، وواضحة المعالم، فحينها ستسهل عليك إنجاز مهمتك.

إذا كانت إجابتك بنعم، فإنك حتمًا تفتقد لمهارات التأثير في الآخرين، والتي تستطيع من خلالها أن تتعلم الحصول على ما تريد مهما بدا شيئًا بسيطًا.

يميل الشَّخص المفاوض لمعرفة مدى صدق الطَّرف المقابل معه إلى مراقبة لغة جسده، ونبرة صوته، حيث يميل الطَّرف الَّذي لن يلتزم بالفكرة إلى الصَّوت المنخفض، وعدم التواصل البصري، كما يميل إلى أن يكون كلامه غير متطابق مع لغة جسده ونبرة صوته، وقد يستطيع اللُّجوء إلى طريقة إعادة سُّؤال نفسه بأكثر من طريقة، فإن تغيَّر الجواب فهذا يعني أنَّ الطَّرف المقابل ليس الإمارات صادقاً بالشَّكل الكافي.

تعد امتلاك الأدلة والبراهين واحدة من أهم وسائل اكتساب مهارات الإقناع، فعندما يمكنك الإشارة إلى رأي خبير حول موضوع ما، فمن المرجح أن يجده الناس موثوقًا به. على سبيل المثال، إذا كنت تريد إقناع شخص ما بموضوع عن السياسة أو الدين أو الاقتصاد، فإن احتمالية تصديق الناس لك تكون كبيرة جدا إن كانت لديك أدلة واستشهدت بآراء وتجارب أشخاص موثوقين يدعمون فرضيتك، بدلاً من التحدث بالكامل من التجربة الشخصية.

أثناء إتباع أساليب الإقناع والتأثير يجب عليك الخروج من الموقف مطبقًا قاعدة كلنا رابحون، وليس أنت فقط دون الآخر.

هل واجهتك مشكلات من قبل في محاولة تحقيق ما تريد؟ هل عانيت الرفض سابقًا سواء لأفكارك أو لمشروعك؟

كن واضحًا ودقيقًا فيما تقدمه، واجعل المصداقية من أهم سماتك.

تسمى هذه التقنية أحيانا نهج القدم في الباب، وتعمل هذه التقنية من خلال مطالبة الأشخاص بمنحك طلبًا أو معروفًا صغيرًا. غالبا ما تريح هذه الميزة الصغيرة الناس وتجعل أنفسهم أكثر إقناعا عندما تقدم نور الامارات فكرة أكبر.

لكي يتأكَّد الشَّخص المُفاوِض من التزام وتطبيق الطَّرف المقابل للفكرة الَّتي طرحها؛ يسأله: "ما هي برأيك الإجراءات الواجب اتِّباعها للوصول إلى النتيجة المطلوبة، وكيف نُصلِح أخطاء التطبيق في حال وجودها؟"، يُشعِر هذا السُّؤال الشَّخص بالمسؤولية تجاه الموضوع، والالتزام نحوه.

يمكن أن يؤدي عدم التعاطف مع وجهات نظر الآخرين إلى خلق فجوة بين المرسل والمستقبل مما يجعل الإقناع أكثر صعوبة كما أن الاعتماد على حجج ضعيفة أو غير مدعومة بالأدلة قد يضعف المصداقية.

Report this page